يواصل الناشط «علي المشيمع» يومه الـ19 من الإضراب المفتوح أمام مبنى سفارة الكيان الخليفيّ في لندن.
وقد أعلن العديد من النشطاء المقيمين في بريطانيا تضامنهم معه من خلال الانضمام إليه في اعتصامه.
فليلة الجمعة الماضية، اجتمعت أعداد من هؤلاء النشطاء وأفراد الجاليات العربيّة في لندن لقراءة دعاء كميل على ضوء الشموع أمام مبنى السفارة.
يذكر أنّ الناشط «علي مشيمع» بدأ منذ أكثر من أسبوعين إضرابه؛ للمطالبة بتوفير العلاج المناسب لوالده السبعينيّ الأستاذ «حسن المشيمع» المعتقل في السجون الخليفيّة في البحرين بتهم كيديّة وخلفيّة سياسيّة، وبالسماح لعائلته بزيارته وتوفير الكتب للقراءة بعد أن صادرها المرتزقة الخليفيّون.