تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين واحتجاجًا على حرمان والده الرمز المجاهد «حسن مشيمع» حقّه في العلاج والدواء، واصل الناشط «علي مشيمع» اعتصامه المفتوح في لندن.
وعلى الرغم من مرور أيّام عدّة على اعتصامه المفتوح، وهطول الأمطار الغزيرة، يستمر هذا الشاب البطل في اعتصامه أمام مبنى سفارة النظام الخليفيّ الجائر في العاصمة البريطانيّة لندن؛ ليوصل مظلوميّة الشعب البحرانيّ ورموزه ومعتقلي الرأي في السجون الخليفيّة للرأي العام العالميّ.