تشهد البحرين مع اقتراب ذكرى «عيد الاستقلال» حراكًا ثوريًّا متصاعدًا.
فتنديدًا بحرمان الرموز القادة، وخاصة الأستاذ حسن المشيمع، حقّهم في العلاج تصدّى ثوّار مدينة جدحفص وبلدات الديه وأبو صيبع والشاخورة لعصابات المرتزقة في الساحات، حيث سدّدوا عليهم نيران الدفاع المقدّس.
وفي السياق نفسه، خطّ ثوّار بلدة بوري الشارع باسم الديكتاتور حمد ليُصبح مداسًا تحت الأقدام وعجلات السيارات.