يعمد الكيان الخليفيّ في الكثير من الأحيان إلى الإفراج عن «معتقلي الرأي» بعد أن تسوء حالتهم الصحيّة إلى حدّ الخطر على حياتهم.
فلم يمرّ شهر على إفراجه عن معتقل الرأي «علي قمبر» الذي تدهور وضعه الصحيّ واضطرّه إلى السفر إلى تركيا للعلاج، حتى اتخذ قرارًا بالإفراج يوم الثلاثاء 31 يوليو/ تموز 2018 عن الشاب «السيد كاظم السيد عباس» الذي ساءت حالته الصحيّة أيضًا بسبب الإهمال المتعمّد وحرمانه العلاج.
وفي سياق متصل عانق الشاب «أحمد الدويني» الحرية منذ أيّام.