أبدت عائلة معتقل الرأي «باقر عبد النبي الساري» قلقها عليه بعد انقطاع أخباره منذ أكثر من أسبوع داخل سجن جو المركزيّ.
وطالبت بالكشف عن مصيره والسماح لها بزيارته والاطمئنان عليه، موضحة أنّهافقدت التواصل معه منذ أكثر من أسبوع بعد حرمانه حقّه في الاتصال، من دون معرفة الأسباب.
يذكر أنّ «الساري» اعتقل في 13 مارس/ آذار 2015 وحُكم عليه بالسجن المُؤبد على خلفيّة قضايا سياسيّة.
عائلة معتقل الرأي «محمد عبد الأمير سعيد» أعربت بدورها عن قلقها البالغ على صحته وسلامته بعد توارد أنباء تفيد بأنّه يعاني من حالات تشنّج متكرّرة يوميًّا، توقعه على الأرض، في وقت ترفض إدارة السجن صرف الأدوية اللازمة له.