لليوم 398 على التوالي منزل الفقيه القائد آية الله عيسى قاسم وسط بلدة الدراز في حصار خانق من قبل مرتزقة الكيان الخليفي.
وفي الوقت نفسه، يمارس الكيان الخليفي أعنف أساليب القمع ضد أهالي المدن والبلدات البحرانية التي تواصل من خلال تظاهراتها الغاضبة التعبير عن تضامنها مع سماحته والتنديد بهذا الحصار الإجرامي.