ندّد المركز الإعلامي في ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير بجريمة اعتقال المناضل "حسن قمبر".
ورأى المركز أنّ استمرار الكيان الخليفيّ بملاحقة الإعلامييّن واعتقالهم وتلفيق التهم الكيديّة لهم ما هو إلا دليل واضح وصريح على محاربة هذا الكيان المجرم كلّ وسائل التحضّر، ومحاولة منه لتكميم الأفواه وإخفاء حقيقة جرائمه التي يقترفها بحقّ الشعب البحرانيّ الأعزل.
وأشاد المركز بالدور الريادي للإعلاميّ المناضل قمبر طيلة أعوام الثورة التي قضى منه 6 أعوام مطاردًا، وحكم عليه خلالها بالسجن أكثر من 100 عام، وأسقطت جنسيّته، وذلك بسبب نشاطه وعمله على نقل الواقع كما هو، وإخلاصه للقضيّة البحرانيّة.