· بعد تحطّم القيود الخليفيّة الجائرة، عانق الشاب البطل محمود ربيع الحريّة.
وقد حظي هذا الشاب البطل بحفاوة الاستقبال من قبل جماهير الثورة، الذين ثمنّوا صبره وصموده طيلة السنوات الخمس التي قضاها في سجون الكيان الخليفيّ الفاسد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ