تارةً أخرى يبرهن الكيان الخليفيّ الفاسد معاداته للشعائر الدينيّة، وإمعانه في جرائم الاضطهاد الطائفيّ.
فيوم أمس الجمعة 11 مايو/ أيار 2018 شدّدت مرتزقة هذا الكيان الفاسد حصارها الإجراميّ على مداخل بلدة الدراز، ومنعت المصلّين من التوجه إلى مسجد الإمام الصادق (ع) لأداء فريضة الجمعة.
وبعد منع المرتزقة الخليفيّين المواطنين وإمام أكبر صلاة جمعة في البحرين من الوصول إلى هذا الجامع، أدّى من تمكّن منهم من الوصول الصلاة فرادى، مستنكرين تعنّت الكيان الخليفيّ ومحاربته الشعائر الدينيّة.