مرةً أخرى يهبّ أولياء الدم ورجالات الصمود لاستقبال أحد معتقلي الرأي بعد عناقة الحريّة.
فيوم أمس الأحد 29 أبريل/ نيسان 2018م، وبعد أن حطّم الحاج مجيد (صمود) القيود الخليفيّة الجائرة عنه، استقبلته جماهير الثورة وفي مقدّمتها آباء الشهداء ورجالات الصمود بكلّ حفاوة وتقدير.
وأشادت جماهير الثورة بصبر هذا البطل الستينيّ في السجون الخليفيّة وخارجها، فمقاومته وثباته أزعجا الكيان الخليفيّ الذي لم يجد غير اعتقاله لقمعه، وعلى الرغم من هذا فهو لم يستطع إخضاعه ولن يستطيع.