عانق الشاب "البطل محمد حكيم" الحريّة بعد تحطّم القيود الخليفيّة عنه.
فبعد ثلاث سنوات من صموده البطوليّ في سجون الكيان الخليفيّ، وفشل كلّ محاولات الأخير التعسفيّة لثني معتقلي الرأي عن مواقفهم، استقبُل حكيم استقبال الأبطال في بلدته العكر يوم الإثنين 2 أبريل/ نيسان 2018.