بصمود أحبتنا تيجان الوطن، السلاسل الخليفيّة تتكسّرعن أيديهم ويُعانقون الحُريّة بفخرٍ واعتزاز.
فبعد خيبة أمل المرتزقة الخليفيّة من إخضاع المعتقلين السياسيين، عانق المواطن المُعتقل أحمد زهير الحُريّة مرفوع الهامة بعد أن أبى أن يحنيها أمام المرتزقة الخليفيّة، وحظي باستقبال واسع من الأهالي في منطقة عالي.