في محاولة بائسة للحدّ من الحراك الثوري المتصاعد، يسارع مرتزقة الكيان الخليفيّ بنشر الحواجز الإسمنتيّة في الشوارع والساحات.
فبعد الفشل الذريع والمتراكم الذي مُني بهِ الكيان الخليفيّ إثر محاولاته الماضية، أمر مرتزقته أخيرًا بنشر هذه الحواجز الإسمنتيّة على مداخل بلدة المعامير الصامدة، ظنّاً منه أنها ستحول دون مواصلة جماهير الثورة حراكها الثوري المستمرّ منذ فبراير 2011.