فقد شدّدت هذه العصابات المرتزقة الخليفية، حصارها على منافذ بلدة الدراز وحالت دون وصول المواطنين وخطيب جمعة الدراز إلى جامع الإمام الصادق (ع) في هذه البلدة.
وإثر هذه الجريمة الخليفيّة، أدّى المواطنون الصلاة فرادى في هذا الجامع مندّدين بالممارسات الهمجيّة المقيتة للكيان الخليفيّ في محاربتهِ للشعائر الدينيّة.