فيما تقترب الذكرى السابعة لانطلاقة ثورة 14 فبراير تصعّد عصابات مرتزقة الكيان الخليفيّ مداهماتها السافرة لمنازل المواطنين.
فقد اقتحمت هذه العصابات المرتزقة الهمجيّة يوم أمس الإثنين 5 فبراير/ شباط 2018م منازل المواطنين الآمنين في بلدة سار.
ويتعمّد الكيان الخليفي الفاسد من خلال إصدار أوامره إلى عصاباته بمداهمة المنازل وبثّ الرعب بين النساء والأطفال والعجزة الحيلولة دون مواصلة جماهير الثورة حراكها الثوريّ.
كما يعمد المرتزقة عند مداهمة المنازل إلى تكسير الأثاث ومصادرة الأجهزة الإلكترونيّة وسرقة الأموال والأشياء الثمينة، وتجري هذه الجرائم بشكلٍ ممنهج وهي موثّقة من قبل المنظمات الدولية.