بعد خيبة الكيان الخليفي الفاسد من تحقيق آماله الشريرة، عانق الشاب البطل موسى حسين جعفر الحريّة بكلّ فخر واعتزاز.
وقد حظي هذا الشاب البطل بترحيب واستقبال حار من جماهير الثورة التي أشادت بصموده في السجون الخليفيّة طيلة فترة سجنه، وعدم خضوعه للنيّات الخليفيّة العدوانيّة على الرغم من التعذيب الجسدي والنفسي الذي لاقاه.