رغم نزعة الكيان الخليفي الاستبداديّة، القيود الخليفية الجائرة تتحطّم عن الشاب عبد الله الوزير.
والشاب البطل عبد الله الوزير كأقرانه من المعتقلين السياسيّين اللذين رفضوا الخنوع للطغاة،إلى أن تكسّرت حلق القيود الخليفية عنه وعانق الحرية بكلّ شموخ وفخر.
وفي بلدته الدير حظي هذا الشاب البطل كإخوانه الذين عانقوا الحرية قبله باستقبال شعبيّ وترحيب حار؛ تقديرًا لصموده في السجون الخليفيّة وخارجها.