حقّق الثوّار في بلدتي أبو صيبع والشاخورة يوم الثلاثاء 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2017 نزولًا بطوليًّا في ساحات البلدتين.
وقد أقدم أبطال الميادين على رشق عصابات المرتزقة الأجانب باللهب الحارق رفضًا للأحكام الجائرة وتضامنًا مع الأسرى تيجان الوطن.
مرتزقة العدو الخليفي من جانبهم، وكما هو ديدينهم، هاجموا المتظاهرين بالغازات السامة والرصاص الإنشطاري استمرارًا في النهج الإرهابيّ الخليفيّ المقيت.