تحطّمت القيود الخليفيّة الجائرة عن المعتقلة الحرّة إبتسام الصائغ، على الرغم من أنف مرتزقة الكيان الخليفيّ.
وقد حظيت الحرّة الصائغ باستقبال حار من قبل النشطاء والمواطنين مثمنين صمودها في السجون الخليفيّة.
وقد عجز الكيان الخليفيّ الإرهابيّ عن ثني إرادة الصائغ وعزمها التي ظلّت على مواقفها المبدئيّة خلال حبسها، على الرغم من أساليب التعذيب النفسيّ والجسديّ البشعة التي مورست عليها والتي يستخدمها المرتزقة الخليفيّة بحقّ السجناء السياسيّين.