تكريمًا لصمود سماحة السيّد علي الموسوي إبّان وجوده في السجون الخليفة، هبّت الجماهير لاستقباله بعد تكسّر القيود الخليفيّة الجائرة عنه.
فبعد عناق سماحته الحريّة، استقبله حشد من جماهير الثورة بحفاوة مؤكّدين عزمهم على مواصلة الحراك الثوريّ حتى تحقيق أهداف الثورة وتقرير المصير.
وكان سماحة السيد علي الموسوي يؤدّي دوره كخطيب في إحياء عاشوراء الإمام الحسين (ع) خلال أيام العشرة الأولى من شهر محرّم الحرام الحالي 1439هـ عند اعتقاله عنوة وزجّه في السجون الخليفيّة.