حملة "اقتصاد بلا حمد" تتواصل من خلال صفحات ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في شبكات التواصل الاجتماعيّ.
فقد نشر المركز الإعلاميّ للائتلاف الذي يقود هذه الحملة الإعلاميّة حقائق جديدة أخرى عن الأزمة الخانقة التي تلفّ الاقتصاد البحرينيّ في ظلّ الحكم الفاسد لآل خليفة.
فقد أكّدت هذه الحقائق أنّ سرقة الكيان الخليفيّ لأموال الخمس التي تسهم في خدمة المجتمع وتخفّف معاناة مئات العوائل الفقيرة والمتعففة هي أحد أسباب تفشي الفقر والحرمان في المجتمع.
وأشارت التقارير الموثقة إلى أنّ القيمة المضافة ستشمل 90 سلعة على الأقل، وهي كارثة اقتصاديّة تعدّها حكومة آل خليفة الفاسدة حلًّا للوضع الاقتصاديّ المتدهور في البحرين.