بفعاليّات ثوريّة متنوّعة، تواصل الجماهير حراكها الثوريّ على الرغم من استنفار الكيان الخليفيّ لمرتزقته الأجانب.
ففيما كانت أقدام الجماهير وعجلات السيارات تسحق اسم الديكتاتور حمد الذي خط في شوارع بلدة الديه وتدوسه، انطلق أهالي بلدة المعامير يوم أمس السبت 26 أغسطس/ آب 2017 م في مسيرة ثوريّة تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين تيجان الوطن.
كما نفّذ ثوّار البحرين نزولًا ثوريًّا في بلدة المعامير أكدوا من خلاله استمراريّة الحراك الثوريّ حتى نيل حقّ تقرير المصير.