عرفانًا بالصمود الذي أبداه الشابان محمود حسين وأحمد عون، استقبلتهما جماهير الثورة بحفاوة بالغة بعد تحطّم القيود الخليفيّة عنهما.
وقد حفّت حشود المستقبلين بالشاب البطل المتحرر من السجون الخليفيّة محمود حسين في بلدة المعامير وسط ترحيب حار منهم.
كما شهدت بلدة سماهيج استقبال جماهير الثورة للشاب البطل أحمد عون عند عناقه الحريّة وتكسر الأغلال الخليفيّة عنه.