بعد تحطّم القيود الخليفيّة الجائرة عن معتقلة الرأي طيبة إسماعيل، عانقت في أول أيام عيد الفطر المبارك الحرية.
وقد توافدت حرائر الثورة لاستقبالها بكلّ حفاوة وتكريم في بلدة كرباباد، حيث قدّمن لها التهاني لتكسّر القيود الجائرة عنها بفضل صمودها ومقاومتها في السجون الخليفيّة.
