إيغالًا في الحملات الإرهابيّة، يواصل الكيانان الخليفيّ والسعوديّ، وفي أيام شهر رمضان المبارك حملتهما الإرهابيّة ضدّ أهالي الدراز والعوامية.
فعقب المجزرة الدامية بالدراز ما زال الكيان الخليفيّ الإرهابيّ وبدعم أمريكيّ مستمرًّا في حصاره الجبان والآثم لمنزل الفقيه القائد آية الله عيسى قاسم بشكل خاص ولمنطقة الدراز بشكل عام.
أما النظام السعوديّ الإرهابيّ العميل للصهاينة والأمريكان، فمنذ 19 يومًا على التوالي وهو مستمر باستهداف بلدة العوامية بشتى أنواع الأسلحة، ويواصل الإغارة على منازل أهالي المدينة.