أدان ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير استدعاء النشطاء السياسيّين والحقوقيين، ومنعهم من السفر من قبل الكيان الخليفيّ.
وأوضح الائتلاف اليوم الثلاثاء 25 أبريل/ نيسان 2017 بهذا الصدد، أنّ هذه التصرّفات الهوجاء تعكس حالة الاستبداد والديكتاتوريّة والتعسّف التي ينتهجها العدوّ الخليفيّ ضدّ المعارضين له.
كما أكّد الائتلاف أنّ هذه السياسة الهمجيّة تدلّل بوضوح على حالة من التخبّط السياسيّ والإحباط النفسيّ، مُني بها الديكتاتور حمد جرّاء استمرار الثورة المباركة للعام السابع على التوالي.