كالأسابيع الماضية، برهن الكيان الخليفيّ، من خلال منع إقامة أكبر صلاة جمعة، إصراره على مواصلة جرائم الاضطهاد الطائفيّ.
فقد واصلت عصابات مرتزقة العدوّ الخليفيّ يوم أمس الجمعة 14 أبريل 2017 حصارها لمداخل بلدة الدراز، ومنعت المواطنين من التوجه إلى مسجد الإمام الصادق «ع» لأداء شعائر الجمعة.
كما أنّها حالت دون وصول إمام وخطيب جمعة هذا الجامع إليه، وائتمام المصلّين.