تكريسًا لحالة الاضطهاد الطائفيّ في البحرين، أوعز العدوّ الخليفيّ يوم أمس الأربعاء 25 يناير 2017 إلى مرتزقته بإحاطة مسجد الشيخ درويش بالأسلاك الشائكة.
وعلى الرغم من أنّ هذه الجريمة الاضطهاديّة الطائفيّة التي تروم منع أهالي بلدة الدراز والبلدات المجاورة من التعبّد في هذا المسجد، فقد تحدّى أهالي بلدة الدراز المرتزقة، وافترشوا الأرض المحيطة بمسجد الشيخ درويش وأدوا صلاة العشاءين.