توهمًا من الكيان الخليفيّ بأنّ القمع والإرهاب سينتشلانه من مستنقع السقوط والانهيار، يواصل ممارسة أشد أنواع العنف والبطش في قمعه التظاهرات الثوريّة.
فقد هاجم مرتزقة هذا الكيان الفاسد يوم أمس الأربعاء 11 يناير/ كانون الثاني 2017 المتظاهرين في بلدتي المعامير والنويدرات بالغازات السامة.
وأغرقت عصابات المرتزقة الأحياء السكنيّة في هاتين البلدتين بالغازات الخانقة من دون مبالاة بقاطني المنازل من الأطفال والعجزة والمرضى والنساء.