انتقامًا من الصمود الشعبيّ المتواصل، تستمرّ عصابات المرتزقة الخليفيّة بمهاجمة البلدات والمناطق السكنيّة وترويع المواطنين.
فيوم أمس الإثنين 9 يناير/ كانون الثاني 2017 اقتحمت آليات العدو الخليفيّ مشارف بلدة الدراز المحاصرة منذ أكثر من 200 يوم، وأغرقت أحياءها السكنيّة بالغازات السامة، من دون مبالاة بقاطنيها من الأطفال والنساء والعجزة.