استمرارًا بالنهج الإرهابي المقيت، قام الكيان الخليفيّ المجرم بتشديد حصاره الإجرامي على مداخل بلدة الدراز.
وقد أدان ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في بيان أصدره يوم أمس الإثنين 2 يناير2017 هذا التشديد للحصار على أهالي البلدة الذي شمل منافذ إضافيّة بالحواجز الإسمنتيّة.
وأكّد الائتلاف أنّ هذا التشديد الإجراميّ يتطلب موقفًا شعبيًّا واسع التضامن رفضًا لهذه الممارسات اللاإنسانيّة.