تكريمًا وتقديرًا لصمود الأستاذ «علي المهنا» وثباته، أهداه ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير درع الحريّة، بعد تكسّر القيود الجائرة عنه.
فقد خرج الأستاذ المهنا من المعتقل أخيرًا مرفوع الرأس كريمًا عزيزًا مخيّبًا أمل الكيان الخليفيّ في ثنيه عن صموده وثباته.