وصف الكاتب الصحفيّ سيّد محمد ولد إبراهيم من «موريتانيا»، ضمن تصريح له في الحملة الإعلاميّة «قالوا في الاستفتاء الشعبيّ»، التي ينشرها الائتلاف على صفحاته في شبكات التواصل الاجتماعيّ، الخطوة التي أعلن عنها ائتلاف 14 فبراير وباقي أطياف المعارضة الوطنيّة، بالدعوة إلى الاستفتاء الشعبيّ بأنّها خطوة تاريخيّة، وهي تجسّد مدى الوعي الذي وصل إليه الشعب البحرانيّ، واستخدامه الأساليب المثاليّة والديمقراطيّة للتعبير عن الرأي.
مؤكّدًا أنّ الاستفتاء الشعبيّ سوف يكون تكملة لثورة سلميّة راقية، كان العنوان فيها دائمًا المطالبة بكلّ الحقوق ورفض الظلم وعدم الانصياع للظالم.