انطلقت يوم الإثنين 14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016 تظاهرة غاضبة في بلدتي أبو صيبع والشاخورة رفضًا للمداهمات السافرة لمنازل المواطنين وتنديدًا بجرائم العدوّ الخليفيّ.
وقد شارك أولياء الدم ورجالات الصمود في هذه التظاهرة الثورية تضامنًا مع الرموز الأسرى واستعدادًا لفعاليّات «ميادين تقرير المصير».
في السياق نفسه أقدم أبطال الميادين في البلدتين على إشعال نيران الغضب في شوارعهما وساحاتهما.