ثوّار بلدة كرزكان لم يتوانوا عن تأكيد موقفهم الرافض لمحاكمة آية الله الشيخ عيسى قاسم والمؤكد على حق الشعب في تقرير مصيره.
فقد أقدم فرسان الميادين في هذه البلدة يوم أمس الأربعاء 19 أكتوبر/ تشرين الأوّل 2016 على إشعال نيران الغضب الثوريّ في هذه البلدة.
وقد تصاعدت إثر ذلك أعمدة الغضب في سماء كرزكان معلنة استمرار الحراك الثوريّ والانتصار للفقيه الرمز آية الله عيسى قاسم.