تواصل جماهير الثورة التعبير عن سخطها واستهجانها بالديكتاتور حمد «يزيد العصر» بسحق اسمه وصوره.
فخلال الأيام القليلة الماضية،خطّ أهالي بلدتي السنابس والدير المقاومون الشوارع باسم الديكتاتور حمد ليسحق تحت الأقدام وعجلات السيّارات، وذلك ضمن فعاليّة «جبروتكم تحت أقدامنا» التي دعا لها ائتلاف 14 فبراير.
وكان لافتًا نجاح الثوّار من خطّ إسم الديكتاتور حمد وسط شارع البديع، مما تسبّب في إرباك ملحوظ لدى أجهزة الكيان الخليفيّ الفاقد للشرعيّة.