أشاد ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير بالاتفاق الذي تمّ في داريا، متمنيًا عودة الأمن والاستقرار إلى البلد الشقيق سوريا.
وأكّد الائتلاف في بيانه الصادر يوم السبت 27 أغسطس/ آب بهذا الخصوص أنّ الشعب السوريّ وحده من يقرّر مصيره بمعزل عن التدخّلات الخارجيّة.
وفي إشارة إلى ضرورة التخلّص من النظام السعوديّ التكفيريّ الإرهابيّ المثير للفتن بين الشعوب والداعم للجماعات الإرهابيّة، أوضح الائتلاف أنّ وجود هذا النظام الإرهابي يعني استمرار الحروب، وسفك الدماء، والعبث بأمن المنطقة والعالم واستقرارهما.