يواصل أهالي مناطق البحرين المختلفة تحدّي التصعيد الخليفيّ الأحمق، بالمشاركة في فعاليّات الحراك الثوريّ.
فيوم أمس الأحد 18 يونيو/ حزيران 2016 شهدت بلدة سار مشاركة حاشدة لأهاليها المقاومين في تظاهرة غاضبة.
وقد ندّد المشاركون في هذه التظاهرة من خلال اليافطات والشعارات التي رفعوها بجرائم الاضطهاد الطائفيّ للكيان الخليفيّ.