بعد فشل الكيان الخليفيّ في كسر صمودها، عانقت الناشطة «زينب الخواجة» الحريّة.
وقد باركت نسوية ائتلاف 14 فبراير نيل زينب الخواجة الحريّة بكلّ عزّة وفخار، وأشادت بصمودها في السجون الخليفيّة، الذي اضطرّ الكيان الخليفيّ صاغرًا للإفراج عنها.
والكيان الخليفيّ واستمرارًا بنهجه القمعيّ، يمارس أعنف الأساليب القمعيّة التعسفيّة بحقّ أصحاب الأصوات الحرّة المدافعة عن حقوق الشعب البحرانيّ الأبيّ، ولا سيّما حقّ تقرير المصير.
وهناك الآلاف من المواطنين يقبعون في السجون الخليفيّة، والبعض الآخر مشرّدون مطاردون من ضيم هذا الكيان المجرم الفاسد وظلمه.