في محاولة بائسة للحدّ من الحراك الثوريّ، قام الكيان الخليفيّ بنشر الآلاف مرتزقته بشكل واسع ضمن في مختلف مناطق البحرين.
فتزامنًا مع تصعيد جماهير الثورة حراكها المناهض لسباقات «فورمولا الدم» في البحرين،عمد فاشلًا الكيان الخليفيّ إلى فرض حالة الطوارئ وتكثيف حضور عصابات المرتزقة في محاولة للحيلولة دون تواصل هذه الفعاليّات الثوريّة الشعبيّة.
ورغم ذلك، فإنّ الأهالي الصامدين في مدن البحرين وبلداتها واصلوا تظاهراتهم وفعاليّاتهم الثوريّة الأخرى بكلّ همّة وشجاعة.