أقدم أبطالُ الميادين في البلاد القديم على بسط سيطرتهم على شارع خطّ النار وفاءً للشهيد «هاني عبدالعزيز».
فتحت شعار «تكبيرة المقاومة» أشعل الثوّار يوم الإثنين 21 مارس/ آذار 2016 نيران القصاص وسط الشارع، ما أدّى إلى قطعه.
والشهيد «هاني عبد العزيز»، هو شهيد التكبير، حيث لاحقته عصابات المرتزقة في أزقّة البلاد القديم حين كان يطلق التكبيرات، مطلقة النار عليه من مسافة قريبة، ما أدّى إلى إصابته بشكل بالغ، ثمّ تركته لينزف لوقت طويل قبل أن يجده أبناء البلدة وينقلونه إلى المستشفى ليرتفع هناك شهيدًا.