جريمة نكراء أخرى ارتكبها النظام السعوديّ الداعشيّ بقتل المتظاهر السلميّ الشاب «علي عمران الداؤؤد» في المنطقة الشرقيّة يوم أمس الإثنين 4 ديسمبر/ كانون الثاني 2016.
وكان الشهيد وهو من أهالي صفوى قد أصيب برصاص مرتزقة آل سعود، وبعد استشهاده انطلقت مسيرات غاضبة في هذه المنطقة وفاءً لدم هؤلاء الشهداء المظلومين.
وردّد المتظاهرون شعارات عبّرت عن غضبهم وإدانتهم لجرائم نظام آل سعود البشعة.
يذكر أنّ القطيف تشهد، منذ إعلان نبأ إعدام الشيخ المجاهد النمر، حراكًا ثوريًّا غاضبًا مندّدًا بجريمة آل سعود.