تنديدًا بجرائم الديكتاتور حمد، ورفضًا لحكمه المشؤوم، امتلأت أرضيّة شوارع بلدة صدد باسمه.
وتهدف هذه المبادرة الثوريّة، التي أصبحت ظاهرة سريعة الانتشار في عموم البحرين، إلى جعل اسم الديكتاتور حمد مداسًا للأقدام وعجلات السيارات، في أذلّ حالة لشخص تمقته الناس وتستقبحه.