تتواصل جرائم النظام السعوديّ الداعشيّ البشعة بحقّ المدنيّين من أبناء الشعب اليمنيّ: أطفال ونساء وشيوخ.
فقد ارتكب يوم الثلاثاء 28 سبتمبر/ أيلول 2015، مجازر يندى لها جبين الإنسانيّة، في مدينة المخاء بمحافظة تعز، راح ضحيّتها المدنيّون العزّل، وسط صمت دوليّ وتجاهلٍ أعمى للمنظّمات العالميّة التي تتباهى بِدعم حقوق الإنسان، وهو ما يسمح له بالتمادي بأفعاله الإجراميّة.
ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير استنكر ما يقترفه النظام السعوديّ الداعشيّ الإرهابيّ بحقّ اليمن، مؤكّدًا تضامنه مع شعبه الأبيّ في دفاعه عن أرضه وحقّه.