ما زال نصب ميدان الشهداء التذكاريّ، الذي شهد على جرائم آل خليفة، محفورًا في ذاكرة البحرانيّين.
فقد زيّنت مجسّمات هذا النصب، صبيحة يوم عيد الأضحى المبارك، الخميس 24 سبتمبر/ أيلول 2015، سواحل بلدتي كرزكان وباربار.
في وقت توجّه أهالي بلدات المصلّى، وتوبلي، وأبو صيبع والشاخورة، إلى رياض الشهداء تجديدًا للعهد معهم، متمسّكين بحقّ القصاص من قتلتهم.