مَوطِنِيْ يا نَبضَ مَجدٍ
فاضَ طُهرًا وَإِبــــــاءْ
موطني، كلمة النشيد الافتتاحيّة، تجمع بين حروفها ماضي البحرانيّ وحاضره ومستقبله، موطن لا حدود لجغرافيّته، ولا سقف لتطلّعات شعبه، ولا مسمّى يحدّ أبعاده، فهو فقط وطن! ينبض مجد الأجداد والآباء، الذين شيّدوه صرحًا للحياة، بنوه من طهارة جذورهم، وإبائهم وإخلاصهم له، كان موطنهم وسيظلّ.