عهدًا عليهم بألّا يهجروا بيوت الله التي هدمها الكيان الخليفيّ والمحتلّ السعوديّ، يقبل المؤمنون الثوّار إليها ليؤدّوا أهمّ فريضة في الإسلام، ألا وهي الصلاة.
فضمن الفعاليّة الثابتة أسبوعياً «ثورة المحراب»، وككلّ ليلة سبت – أحد، توجّه المصلّون إلى مسجد العلويات في الزنج، ومسجد فدك الزهراء في مدينة الزهراء، ليقيموا الصلاة فيها، وينشروا عبق الذكر في حدودها المسجديّة، ثباتًا منهم على موقفهم في عدم تركها أو التخلّي عنها.