تأكيداً على قدسيّة مقام العلماء، واستنكارا للعمل الإجراميّ الحقير الذي طال سماحة الشيخ علي بن أحمد الجدحفصي، توافدت جموع العلماء والأهالي لزيارته والاطمئنان عليه، تعبيراً عن تضامنهم معه.
حيث استقبل سماحته الوفود العلمائيّة التي عبّرت عن استنكارها للاعتداء الحقير الذي تعرّض له على يد مرتزقة النظام الخليفيّ، كان من بينها وفد يمثّل علماء الدّيه، ووفد من أهالي أرض الفخار عالي، ووفدٌ يضمُّ رئيس وأعضاء المجلس الإسلامي العلمائي.
وكان في طليعة هذه الوفود سماحة العلامة الكبير السيد عبدالله الغريفي.