وذلك دعمًا لِخيار المقاومة وتمسكاً بحق الشعب في تقرير مصيره واختيار نظامه السياسي والاقتصادي الذي يلبي طموحه وتطلعاته.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ