الائتلاف يُؤكد في كلمتهِ بوقفة التضامن مع الأسرى: إننا اليوم وإذ نقفُ صفاً واحداً مع ثوّار المالكية المغيبين في طوامير الطغاة، فإننا نعلنها من هنا من أرضِ المالكية الشامخة، بأننا في إئتلاف شباب ثورة الرابع عشر منْ فبراير ومع جميع الشعب الثائر لازلنا بنفس القوة والعزيمة لتحرير البحرين من طغيان الديكتاتور حمد والمحتلّ السعودي، وأنّ رهان الكيان الخليفيّ على الوقت هو رهانٌ خاسر، ففي كلِّ يوم تتضاعف قوتنا مادياً ومعنوياً، وقريباً بإذن الله تتجرّعون القليل القليل منْ بأسِ شعبنا الصابر الأبيّ.